top of page
بحث

الأكاديمية من أجل المساواة تنضم إلى المنظمات المدنية الفلسطينية في المطالبة بالإعادة الفورية للمساعدات الإنسانية إلى غزة.

  • info922992
  • 26 أبريل
  • 1 دقيقة قراءة


ذكرت المنظمات المدنية الفلسطينية في نداء أصدرته الأسبوع الماضي للأمم المتحدة، أن الوضع في قطاع غزة هو حالة مجاعة متقدمة، وحذّرت من العواقب الكارثية على حياة الناس هناك، وخاصة حياة الأطفال، النساء وكبار السن. فقد رأينا هذا بالفعل في العام الماضي: وفقًا لبيانات الأمم المتحدة، في مارس/آذار 2024، كان حوالي ربع سكان غزة على وشك المجاعة. وكان قد توفي ما لا يقل عن 24 مواطناً من سكان القطاع، معظمهم من الأطفال والرضع، بسبب سوء التغذية. خلال تلك الفترة، سمحت إسرائيل بدخول أقل من 20% من كمية الغذاء التي سمحت بدخولها إلى القطاع قبل الحرب؛ وفي الشهر الماضي أوقفت إسرائيل كافة الشحنات. أفادت وزارة الصحة في غزة أن النقص المستمر في الغذاء أدى إلى احتياج 60 ألف طفل إلى علاج فوري لسوء التغذية.

قرار المحكمة العليا بعدم إلزام إسرائيل بالعمل وفقاً للقانون الدولي وإدخال الغذاء والمساعدات الإنسانية يدين بالأساس الأطفال والرضع للموت والإصابات الصحية الخطيرة. الأبرياء بشكل مطلق هم الذين يتعرضون للأذى أكثر من غيرهم. من مكانتنا كمواطنين في إسرائيل، فإننا نطالب بوقف هذه السياسة الإجرامية.

البيانات الحالية حسب المنظمات المدنية الفلسطينية:

يصنف 91% من سكان قطاع غزة على المستوى 3 أو أعلى بسلّم انعدام الأمن الغذائي. من بين هؤلاء، هناك 345 ألف شخص في الفئة الخامسة، وهي الفئة الأكثر شدّة.

92% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر وسنتين، وكذلك الأمهات المرضعات، لا يحصلون على التغذية الكافية، مما يؤدي إلى تداعيات خطيرة في المستقبل.

65% من السكان يفتقرون للقدرة على الحصول على الحد الأدنى من المياه اللازمة – وهي 6 لترات من المياه النظيفة للشرب والطهي يوميًا.



ree




 
 
 

Comments


  • TikTok
  • Instagram
  • White Facebook Icon
  • Twitter - White Circle
  • SoundCloud - White Circle
  • White YouTube Icon

אקדמיה לשוויון, ארגון חברות וחברים
أكاديمية من اجل المساواة منظمة التي تضم أعضاء 

Academia for Equality, Members' Organization

info@academia4equality.com

bottom of page